الطرق البديلة بعد غلق الطريق الإقليمي 7 أيام لأعمال الصيانة ورفع الكفاءة

منوعات

الطرق البديلة بعد
الطرق البديلة بعد غلق الطريق الإقليمي 7 أيام لأعمال الصيانة

أعلنت الإدارة العامة للمرور عن بدء تنفيذ أعمال صيانة ورفع كفاءة شاملة بالطريق الدائري الإقليمي، ما يستلزم غلقًا مؤقتًا للاتجاه القادم من الإسكندرية الصحراوي وحتى تقاطع الطريق الإقليمي مع السويس الصحراوي، وذلك بدءًا من الساعة 6 صباحًا يوم الثلاثاء 8 يوليو 2025 ولمدة 7 أيام فقط، في إطار خطة تطوير وتأمين الطريق.

وأكدت الإدارة أن أعمال التطوير تهدف إلى تعزيز السلامة المرورية على الطريق، وسيتم تنفيذها تحت إشراف كامل من الخدمات المرورية، لضمان سيولة حركة السير، وتوجيه المركبات عبر طرق ومحاور بديلة تم تحديدها مسبقًا.

التحويلات المرورية والمسارات البديلة خلال فترة الغلق:

 للقادم من طريق الإسكندرية الصحراوي:

استخدام مطالع الطريق الإقليمي في اتجاه الواحات.

ثم الاستمرار حتى تقاطع الطريق مع الضبعة.

ومنه إلى الطريق الأوسطى باتجاه القطامية، حتى طريق السويس.

أو يمكن مواصلة السير في الصحراوي، ثم سلوك مطلع طريق الضبعة من محور روض الفرج وصولًا إلى الأوسطى، ثم حتى طريق السويس.

 للقادم من الإسكندرية ويرغب في التوجه إلى وسط الدلتا:

يسلك الطريق الدولي الساحلي، ثم إلى محافظات الدلتا المختلفة.

للقادم من مناطق أشمون والباجور ومنوف:

عليه استخدام طريق القناطر الخيرية القديم.

للقادم من الإسكندرية الزراعي:

يسلك الطريق الإقليمي في اتجاه الطريق الصحراوي، ثم محور الضبعة، ومنه إلى الطريق الأوسطى.

للقادم من مدينة بلبيس:

يستخدم الطريق الأوسطى أو محور العبور.

للقادم من الإسماعيلية الصحراوي:

يسلك محور 30 يونيو أو الطريق الأوسطى.

 للقادم من الإسماعيلية الزراعي:

يتوجه عبر الطريق الأوسطى.

 

خدمات مرورية مكثفة وتنسيق ميداني

أكدت إدارة المرور أنه سيتم تعيين خدمات مرورية ميدانية في جميع نقاط التحويل لضمان الانسيابية وتقديم المساعدة للمواطنين، مع التنسيق الكامل مع الشركات المنفذة للأعمال لوضع علامات إرشادية ومساعدات فنية واضحة في مناطق العمل، بهدف الحفاظ على سلامة المواطنين والمركبات.

 

تنبيه للمواطنين والسائقين

تُهيب الإدارة العامة للمرور بجميع السائقين توخي الحذر واتباع التعليمات الإرشادية أثناء القيادة، مع مراعاة التحويلات الجديدة وتجنّب منطقة الغلق خلال المدة المحددة، حرصًا على السلامة العامة ومنعًا للتكدسات.